* الجنيه السوداني يتراجع إلى أدنى مستوياته مقابل الدولار
* الخرطوم - أ.ف.ب: أعلن متعاملون في تجارة العملات الصعبة في الخرطوم، أن الجنيه السوداني سجل السبت أدنى مستوى له مقابل الدولار الأميركي في السوق السوداء.وقال أحد التجار لوكالة الصحافة الفرنسية طالبا عدم كشف اسمه إن «سعر الدولار اليوم بلغ 8,8 جنيه للدولار الواحد». وكان سعر الدولار سجل الخميس 8,5 جنيه سوداني. وقال أحد الصرافين طالبا حجب اسمه «يواجه المستوردون والمسافرون إلى الخارج صعوبة بالغة في الحصول على العملات الصعبة بسبب الشح في السوق». ويعاني الاقتصاد السوداني من نقص في العملات الصعبة وارتفاع معدلات التضخم منذ انفصال جنوب السودان عنه في يوليو (تموز) 2011 حيث أخذ معه 75 في المائة من إنتاج النفط البالغ 470 ألف برميل يوميا.
* فولكس فاغن تعتزم رفع طاقتها الإنتاجية في الصين
* بكين - د.ب.أ: أعلنت شركة فولكس فاغن الألمانية للسيارات اعتزامها رفع طاقتها الإنتاجية في الصين هذا العام حتى تتمكن من ملاحقة النمو المتسارع لهذه السوق. وقبل انطلاق فعاليات معرض بكين الدولي للسيارات الأحد، توقع يوخيم هايتسمان عضو مجلس إدارة فولكس فاغن الصين السبت أن تبلغ إجمالي نسبة النمو في سوق السيارات بالصين لهذا العام 10 في المائة، وأضاف «نحن متفائلون للغاية». ومن المتوقع أن يرتفع عدد موزعي فولكس فاغن في الصين هذا العام بواقع 350 ليصل إلى 2750 موزعا وفقا لما أعلنه هايتسمان، وتسعى فولكس فاغن إلى زيادة هذا العدد بحلول 2018 إلى 3600 موزع.
* بوتين يطالب أوكرانيا بدفع مديونية الغاز في موعد أقصاه شهر
* موسكو – د.ب.أ: طالب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أوكرانيا مجددا بدفع مديونيات الغاز المستحقة لموسكو في موعد أقصاه شهر. وفي مقابلة مع التلفزيون الرسمي في روسيا قال بوتين أمس السبت: «لا يمكننا الانتظار إلى الأبد». وتابع بوتين أن روسيا لا يمكنها أن تستمر على الدوام في الإنفاق على شعب يتألف من 45 مليون نسمة، مشيرا إلى أن مديونية الغاز الروسي على أوكرانيا وصلت إلى 2.2 مليار دولار. وجدد بوتين تصريحاته التي أدلى بها الخميس إذ أعلن أن بلاده ستنتظر لمدة شهر لحين سداد أوكرانيا المديونية «وإلا فإن توريد الغاز سيجري بعد ذلك بنظام الدفع المقدم».
* الولايات المتحدة تؤجل اتخاذ قرار بشأن خط أنابيب النفط من كندا
* واشنطن - د.ب.أ: قالت وزارة الخارجية الأميركية أول من أمس إنه تم إرجاء اتخاذ قرار من الحكومة بشأن خط أنابيب النفط «كيستون إكس إل» من كندا عبر وسط الولايات المتحدة بسبب طعن قانوني. وتنتظر المراجعة المستمرة منذ أكثر من خمس سنوات للمشروع الدولي أن يحدد وزير الخارجية جون كيري ما إذا كان المشروع يحقق المصلحة الوطنية. واستشهدت الخارجية بالدعوى القضائية المرفوعة بولاية نبراسكا التي تطالب بمواصلة تأجيل المشروع والتي من المرجح أن تؤجل اتخاذ قرار إلى ما بعد انتخابات الكونغرس المقرر لها نوفمبر (تشرين الثاني)، والتي يحاول فيها الحزب الديمقراطي الذي ينتمي إليه الرئيس الأميركي باراك أوباما الحفاظ على الأغلبية التي يتمتع بها في مجلس الشيوخ.