تناحر

TT

* تعقيبا على خبر «باريس: النظام السوري شن هجمات «فتاكة» بالكيماوي قرب الحدود اللبنانية»، المنشور بتاريخ 21 ابريل (نيسان) الحالي، أود أن أقول إن الإشكال يكمن في التناحر الداخلي الذي لا يخدم إلا المشروع الإيراني، نجد تناحرا في بلداننا بين بعضنا البعض، سواء باستخدام البنادق أو بالتهجم بالكلمات أو بالتهميش والتضليل لكل من خالف هذا الفكر أو هذا المنهج، نحن نعيش في سبات عميق عما يجري حولنا من مخططات، غافلين عن ماهية الاستفادة القصوى مما يجري بيننا ولمصلحة من؟ من المستفيد الأكبر مما هو دائر بيننا؟

أحمد سلامة - بلجيكا [email protected]