تقسيم

TT

تعقيبا على خبر (ائتلاف الصدر والحكيم يطالب «دولة القانون» ببديل للمالكي أو نهاية التحالف الوطني)، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أود أن أقول إن إيجاد بديل للماكي يعتبر معضلة العراق، فلن تقبل الأكثرية الشيعية بأن يكون رئيس الحكومة سنيا الآن، رغم أن صدام حسين كان رغم قسوته يعرف كيف يقود كل هؤلاء، ويصهر كل الفوارق التي ظهرت فطفت على السطح لتصبح نواة لانقسام العراق الموحد إلى عدة دويلات، لإسقاطه إلى الأبد وتشتيت قوته وخيراته.

هاني سلام - فرنسا [email protected]