* بخصوص مقال مصطفى فحص «الشيعة بين تماسك الطائفة ووحدة العراق»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، أود أن أوضح أنه لا ينكر أحد أن الشيعة في العراق يمثلون الأكثرية، ومن حقهم تولي المناصر القيادية، ولكن أن يتم تهديد العراق بهذا الشكل ليصبح على وشك التقسيم، هذا ما يستدعي أن تكون هناك وقفة صادقة تضع مصلحة الوطن قبل هذه التقسيمات الطائفية التي من شأنها أن تدفع البلاد نحو حرب مذهبية وتقسيمات جديدة تفتت العراق وتدمر كل ما فيه.
عبد الرحمن علي - أميركا [email protected]