بعد رحيل كاني

TT

* بخصوص خبر «فراغ في رئاسة أعلى سلطة دينية إيرانية بعد وفاة كاني»، المنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أرى أنه بعد رحيل آية الله محمد رضا مهدوي كاني، رئيس مجلس الخبراء، الذي يعد أعلى سلطة دينية إيرانية تشرف على أنشطة المرشد الأعلى هناك، أكد روحاني أنه لا تغيير في السياسة الإيرانية، لتدخل إيران في مرحلة جديدة من التنافس قد تزيد من شعبية روحاني أو ترجح كفة التيار الواقعي والمعتدل بعد تأمين أغلبية في الانتخابات البرلمانية وانتخابات مجلس الخبراء لتكون له الغلبة في الساحة السياسية الإيرانية خلال المرحلة القادمة.

إسماعيل عبد الرحمن - فرنسا [email protected]