* بشأن خبر «مقتل شرطيين مصريين في هجمات جديدة بسيناء.. و21 مصابا بانفجار عبوة ناسفة بمترو القاهرة»، المنشور بتاريخ 14 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري، أقول إن الأحداث الإرهابية تتوالى والعمليات التخريبية لتطال قوات الجيش تارة، وتستهدف ركاب المترو والمدنيين تارة أخرى، من أجل محاولة النيل من سيادة الدولة. أجزم أن مقتل عناصر من الشرطة والجيش لن يوقف مسيرة القيادة المصرية التي حسمت الموقف باتخاذها قرارات حازمة وحاسمة من شأنها أن تعيد الأمن والاستقرار، وتلقي القبض على كل من يحاول النيل من أمن مصر. ومن يستهدف مصر في رأيي أياد لم تعد خفية، فجماعة الإخوان وراء كل ما يحدث من أعمال تخريبية من أجل تحقيق حلمهم بعودة رئيسهم من السجن مرة أخرى.
علاء طاحون - فرنسا [email protected]