عودة العلاقات

TT

* بشأن خبر «سامح شكري: نتوقع من قطر مواقف تبرهن على قبول ما اتفق عليه في الرياض»، المنشور بتاريخ 28 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من وجهة نظري، أسأل: هل يتوقع الوزير المصري أن تبادر قطر برأب الصدع الكبير بين البلدين؟ أم أنه يوجه دعوة للداخل لقبول المصالحة مع قطر؟ وإذا كان الأمر كذلك فمن هي الجهات المعنية؟ وفي حال كان هنالك نوايا حسنة لدى قطر فما الذي يتعين عليها فعله، وفي المقابل كيف سيكون البرهان لدى مصر بأنها قد قبلت بالتقارب القطري - المصري، وهل ستكون ردة الفعل على مراحل متعددة تستغرق وقتا طويلا نسبيا؟ أم سيتم اعتماد ما يسمى بعملية حرق المراحل؟

حسان عبد العزيز التميمي - السعودية [email protected]