* يعد الهجوم على منزل السفير الإيراني في صنعاء هو الثاني على أهداف إيرانية هذا العام في اليمن.
* في 18 يناير (كانون الثاني) الماضي، قتل الدبلوماسي الإيراني علي أصغر أسدي بالرصاص بعيد مغادرته الدار نفسها.
* كما اختطف دبلوماسي آخر هو نور أحمد نكبخت في يوليو (تموز) الماضي في صنعاء، وما زال رهينة لدى خاطفيه الذين قد يكونون من «القاعدة»، بحسب مصادر قبلية.
* تولى السفير الإيراني مهامه للتو في صنعاء وقدم أوراق اعتماده الاثنين الماضي إلى الرئيس هادي.
* في الربيع، اتهم الرئيس اليمني عبد ربه منصور إيران بدعم الميليشيات الشيعية ودعاها إلى وقف تدخلها في شؤون اليمن. ونفت إيران أي دعم للمتمردين الشيعة المتهمين كذلك بالعلاقة مع «حزب الله» اللبناني المدعوم من طهران.
* في يناير 2013 أعلنت السلطات اليمنية عن اعتراض مركب وافد من إيران محمل بأسلحة مرسلة إلى الحوثيين الذين أطلقوا هجومهم في العام الحالي من معقلهم في صعدة (شمال). وأثار دخولهم إلى المناطق القبلية السنية تقليديا في وسط اليمن وغربه رد فعل عنيفا من العشائر.. ومن عناصر «القاعدة» أيضا.
* ينشط تنظيم «قاعدة الجهاد في اليمن» على الأخص في جنوب اليمن وجنوب شرقيه، وقد توعد جماعة أنصار الله بحرب شاملة عليها.
* تمر العلاقات اليمنية - الإيرانية منذ سنوات بحالة فتور بسبب ما تسوقه صنعاء لطهران من دعم حركة التمرد الحوثية في شمال البلاد والتي باتت تسيطر على العاصمة صنعاء ومحافظات الشمال.
* تتهم الحكومة اليمنية إيران بدعم الحوثيين بالسلاح المال، ويعد الحوثيون ذراعا سياسية وأمنية وعسكرية لإيران في اليمن.