أثرياء من دون وطن!

TT

* فيما يخص مقال نبيل عمرو «إغلاق ملف محرج»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنه بعد أكثر من 60 سنة نتساءل أين هي القضية الفلسطينية؟ كثير من الزعماء الماسكين بزمام الأمور خلال هذه السنوات ماذا قدموا؟ نسمع من إخواننا الفلسطينيين أن قادة «القضية الفلسطينية» أصبحوا من الأثرياء! وإني أتساءل كيف يكون المرء ثريا وأهله وقومه من دون مأوى بل من دون وطن؟ في رأيي هناك من يقول إنه يتزعم القضية الفلسطينية وهو ليس جادا في إيجاد حل أو إنشاء دولة ونظام.

محمد عادل - فرنسا [email protected]