دماء السوريين

TT

* حول خبر «الجيش السوري يمهد لهجوم كبير على الغوطة الشرقية بأعنف حملة قصف جوي»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أوضح أنه لو كان هناك في القطب الجنوبي أو الشمالي إدارة اسمها الائتلاف، فعلية وليست شكلية، وطنية وليست انتهازية أو ما شابهها، وتنتسب لبلد اسمه سوريا لعملت على إيقاف الدماء والدمار، لو كان وفد الائتلاف العتيد لم يحاول أن يضع أولا بند التسلق على الهواء في «جنيف 2»، بدلا من بند طلب إيقاف الدماء والدمار لكان وفر مزيدا من الدماء والدمار على السوريين.

فيصل جعاره - فرنسا [email protected]