محطات صحية

TT

* اختبار كثافة العظم

* اختبار كثافة العظم وسيلة لقياس قوة العظم وكتلته، وهو من أهم الاختبارات الطبية التي تعطي الطبيب صورة أوضح عن مدى احتمالات إصابة المرء بحالة «خلخلة مكونات نسيج العظم» osteoporosis، أو ما يسمى «هشاشة العظم».

أطباء العظام في مستشفى نيويورك (بريسبيتيرين) يلخصون العوامل التي يشير وجودها لدى شخص ما، إلى ضرورة إجرائه هذا الاختبار، وهي تشمل:

- الإصابة بكسر في أحد عظام الجسم، وهو ما قد يكون نتيجة لفقد العظم قوته وكثافة كتلته الطبيعيتين.

- عندما يكون لدى الشخص أقارب قريبين في النسب، وخاصة الأم والجدة، قد سبق تشخيص إصابتهم بهشاشة العظم أو حصلت لديهم كسور في العظم.

- إذا كان قد سبق للشخص تناول بعض أنواع الأدوية لفترات زمنية طويلة، وخاصة الأدوية التي تحتوي على الكورتيزون أو مشتقاته، أو بعض أنواع أدوية علاج الصرع.

- أن تكون بنية جسم الشخص ذات خصائص ترفع من احتمالات الإصابة بهشاشة العظم، وتحديدا البنية النحيلة والهزيلة.

- كون الشخص من الذين يدخنون، أو من الذين يتناولون المشروبات الكحولية.

التهابات أذن الأطفال من الشائع جدا حصول الالتهابات الميكروبية في أذن الأطفال، وقد تتطور الالتهابات تلك لتصبح مزمنة وتستغرق بالتالي معاناة الطفل منها وقتا طويلا.

الأكاديمية الأميركية لأطباء الأسرة تقدم قائمة بالعوامل التي ترفع من خطورة احتمالات إصابة الطفل بالتهابات الأذن، وهي تشمل:

- عيش الطفل في محيط منزلي يوجد به مدخنون.

- إصابة الطفل في السابق بالتهاب ميكروبي في الأذن.

- وجود تاريخ عائلي لحصول التهابات الأذن، وخاصة لدى الإخوة والأخوات القريبين في السن.

- انتظام الطفل في الذهاب إلى دار الرعاية اليومية، أو الروضة.

- كون الطفل قد ولد في وقت مبكر، أي قبل تمام مدة الحمل.

- تدني وزن الطفل عند ولادته.

- تكرار إصابة الطفل بنزلات البرد أو غيرها من الالتهابات الميكروبية.

- استخدام الطفل لقارورة الرضاعة عند ذهابه إلى النوم في السرير، أو استخدامه المصاصة pacifier آنذاك.

- كون الطفل ذكرا.

- وجود حالة من الحساسية والاحتقان في الأنف.

علامات الإصابة بالزائدة الزائدة الدودية عبارة عن عضو أنبوبي صغير، يخرج من منطقة بداية الأمعاء الغليظة، أو القولون، وهذا الأنبوب مُقفل في نهايته، ولذا فهو عرضة لدخول الميكروبات فيه، وعندما تحتبس الميكروبات فيه، بفعل عوامل عدة، يحصل التهاب ميكروبي في الزائدة الدودية، وهو ما ينتج عنه الشعور بالألم في أسفل البطن، وهو أيضا ما يتطلب ضرورة استئصال تلك الزائدة الدودية الملتهبة عن طريق العملية الجراحية. الأطباء في «الدار الوطنية لمعلومات الجهاز الهضمي» بالولايات المتحدة يقدمون لائحة بأهم الأعراض المصاحبة لحصول التهاب الزائدة الدودية، وهي تشمل:

- ألم في البطن، وهو ما يبدأ غالبا حول منطقة السرة، في منتصف البطن، ثم يبدأ تدريجيا في الانتقال إلى المنطقة السفلية اليمنى من البطن.

- ألم في البطن يسوء ويزداد خلال بضع ساعات، من حين بدء الشعور به، أو يزداد مع الحركة والمشي، أو عند العطس أو السعال، أو حال التنفس بعمق.

- الشعور بالغثيان، أو حصول القيء، وفقد الشهية لتناول الأكل.

- الإصابة إما بإسهال وإما بإمساك، مع عدم القدرة على إخراج الغازات من خلال فتحة الشرج.

- ارتفاع متوسط في درجة حرارة الجسم.

- تورم وانتفاخ في البطن.

استشاري بقسم الباطنية في المستشفى العسكري بالرياض