> تعقيبا على مقال طارق الحميد «فياض الرجل الشجاع»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الحقائق التي أوردها الكاتب تدفعنا إلى النظر جديا إلى حال الفلسطينيين في قطاع غزة المحرر، وحالهم في الضفة الغربية نصف المحررة، لكي نتعرف، عمليا، على حقيقة من يعمل لصالح شعبه ومن يتاجر بمصالحه لأسباب لا تمت للقضية الفلسطينية بصلة، ويعتبرها سلما لاعتلاء أكتاف الجماهير.
أكرم الكاتب [email protected]