* تعقيبا على خبر «طائرتان تحركتا بالتزامن من بيروت وإسطنبول.. ومصير السجينات السوريات غامض»، المنشور بتاريخ 20 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ما زالت كل تفاصيل الإفراج عن اللبنانيين والطيارين التركيين غامضة حتى الآن، ولم يتضح ما إذا كان نظام بشار الأسد قد أفرج بالفعل عن السجينات السوريات، كما زعم، والغريب أن الخاطفين قد تلقوا مبلغ 100 مليون يورو دفعتها جهة غير معروفة، على الرغم من أن الكثير من الناس يعتقدون أن هؤلاء اللبنانيين منهم عناصر من ميليشيات حزب الله، ولكن حتما ستكشف الأيام المقبلة معظم التفاصيل الغامضة.
علي سليمان - فرنسا [email protected]