الضربة الأقوى لنظام إيران

TT

> تعقيبا على خبر «خاتمي ينضم إلى موسوي وكروبي ويدعو المعارضة للمشاركة في مظاهرات بذكرى الثورة»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن انضمام محمد خاتمي لقائدي الإصلاح بالبلاد؛ مير حسين موسوي ومهدي كروبي، يأتي في وقت حرج للرئيس الإيراني أحمدي نجاد، إذ يشكل ضربة قوية له ولحكمه الذي يواجه كثيرا من المتاعب، خاصة بعد سلسلة الإعدامات والاغتيالات التي قام بها ضد عناصر مناهضة لسياسته وللحكم عموما. أضف إلى ذلك الكشف عن الأساليب التي تتم بها معاملة المتظاهرين داخل السجون. فهد الهديب [email protected]