رفض عدد من القيادات الاسلامية البارزة في اوروبا التهديدات التي اطلقها اسامة بن لادن زعيم تنظيم «القاعدة»، متوعدا فيها دول الاتحاد الاوروبي بهجمات بسبب الرسومات المسيئة الى نبي الاسلام. وأجمع هؤلاء على أن «الرد العملي على الإساءات لا يكون باستعمال القنابل والوعيد والتحريض والرسائل الملغومة، ولكن بالوسائل