أجمعت كتل واحزاب سياسية عراقية مختلفة على ان الخاسر الوحيد في المواجهات المسلحة، التي جرت أخيرا بين القوات الحكومية و«جيش المهدي»، الذي يتزعمه مقتدى الصدر هو الشعب العراقي، لكن غالبية هذه الكتل، باستثناء التيار الصدري، اكدت انتصار دولة القانون على الميليشيات المسلحة، مشددة على ان موقفها مع الحكومة.
واستبعد