الخميـس 07 جمـادى الثانى 1429 هـ 12 يونيو 2008 العدد 10789  







أخبار مصر

السودان: انفجار جديد في الطائرة المنكوبة.. وإصابة مدير المطار
تضاربت الانباء حول مصير العشرات من ركاب الطائرة السودانية التي احترقت بعد هبوطها أول من أمس في مدرج بمطار الخرطوم، في رحلتها من الاردن. وحتى أمس لم يتم تحديد عدد المتوفين بدقة، نظرا لخروج العديد من ركاب الطائرة الى منازلهم مباشرة بعد انقاذهم، فيما وجهت وسائل اعلام سودانية نداءات لجميع الركاب الذين غادروا
في مصر.. الكل يرشدك إلى الطريق حتى لو كان خطأ
وقف عماد رفعت أمام ورشته، وقد امتلأت يداه بالشحم يشير إلى الطريق من دون أن ينظر إليه. قال عماد: «تعال هنا، اذهب إلى اليمين، خذ أول منعطف على اليمين، وستجد شارع صلاح الدين». ـ «هل أنت متأكد؟» *«متأكد؟ طبعا متأكد». ومع هذا لم يكن محقا، فالطريق الذي وصفه كان خطأ. شعر عماد، الذي يبلغ من العمر 28 عاما بالخجل
سليمان يؤكد حق المغتربين في الاقتراع ويدعو إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة
رعى أمس رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال سليمان، ممثلا بوزير العدل شارل رزق «المؤتمر الوطني من اجل قانون انتخاب على قياس الوطن» الذي نظمته «الهيئة الوطنية الخاصة بقانون الانتخاب» و«الحملة المدنية للاصلاح الانتخابي» بالتعاون مع برنامج الامم المتحدة الانمائي «يو.ان.دي.بي». وقد شارك فيه النائب غسان
نائب برلماني نجا من كارثة الطائرة لـ«الشرق الاوسط»: كنت في مواجهة الموت
لف الحزن جوانب العاصمة الخرطوم، ومدن سودانية أخرى، وهي تستمع بعيون دامعة الي روايات ناجين من كارثة الطائرة السودانية التي احترقت بعد هبوطها أول من أمس في مدرج بمطار الخرطوم، في رحلتها من الأردن. وتتباين تفاصيل من شخص الى آخر، ومن رواية الى أخرى، ومن مجلس الى آخر، ولكن الثابت هو انها تجسد خليطا من الخوف
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
بوابة إلكترونية عملاقة لذاكرة العالم العربي
الروائية ليلى أبو العلا لـ«الشرق الأوسط» : الأدب المعاصر يتجاهل دور الدِّين في بناء الشخصيات
صرخات مثقفين نرجسيين.. أم محنة الأدباء في مجتمع «جاحد»؟
الروائي العربي تنقصه الجرأة على الوصف
يعقوب الشاروني: حكايات جدتي فتحت لي نوافذ الكتابة للأطفال
انهيار الأبطال الموهومين بالثورة
اصدارات