مع استمرار الحكومة العراقية بوضع المزيد من الحواجز الكونكريتية لفصل مناطق مدينة الصدر اكبر أحياء العاصمة بغداد وأكثرها سكانا، بدأت الاحداث داخل مدينة الصدر (الثورة سابقا) تأخذ مسارا آخر، حيث شهدت الأيام القليلة الماضية سلسلة من عمليات التصفية ما بين عناصر ميليشيا جيش المهدي، الموالية لرجل الدين الشاب