اعرب الرئيس الاسبق للحكومة اللبنانية عمر كرامي عن اسفه لتصاعد الخطاب السياسي في لبنان و«كأنه لم يحدث شيء في السابق ولم يتعظ احد من الأحداث الأليمة». واذ اكد على ضرورة «التخلص من الطائفية البغيضة التي هي العقبة في وجه قيام دولة القانون والمؤسسات» اعلن تأييده تعديل اتفاق الطائف انطلاقا من انه ليس منزلاً.