أخـــبـــار

يبدو ان بعض أحزاب المعارضة التونسية صارت تبحث عن «خط ثالث بين الموالاة والمغالاة» يخرجها من عنق الزجاجة ويمكنها من مواجهة الحزب الحاكم القادر على الفوز بسهولة في جميع المناسبات السياسية. ورغم الدعوات المتكررة إلى «التمترس في خندق واحد» وبروز تجارب مثل «اللقاء الديمقراطي» و«المبادرة الوطنية» التي حاولت

عندما بدأ إطلاق النار في محطة القطار الرئيسة في مومباي في الشهر الماضي، كان سبستيان دي سوزا في موقع جيد يسمح له بأداء مهمته. وعلى الفور تناول دي سوزا، من مكتبه في الشارع المقابل، كاميرا نيكون وعدستين واتجه إلى موقع الأحداث الدموية في ليلة 26 نوفمبر (تشرين الثاني). ومن خلف الأعمدة وبين عربات القطار

تزايدت التوترات في غانا امس بعد ان أظهرت النتائج الاولية للانتخابات الرئاسية تقدم مرشح المعارضة. ولجأت الشرطة الى تفريق متظاهرين مؤيدين لمرشح المعارضة يطالبون باعلان فوز المرشح جون اتا ميلز فائزا، في ما زرع مخاوف بامكانية اندلاع اعمال عنف في هذا البلد الافريقي الذي كان يأمل المراقبون ان تمر الانتخابات

منذ أكثر من قرن من الزمن، بدأ ملايين الأميركيين الافارقة بمغادرة المزارع الجنوبية والهجرة إلى المصانع في الشمال، في ما عرف بـ«الهجرة الكبرى». كانت وجهات الكثيرين منهم مرتبطة بصناعات السيارات، وكانت «فورد» الشركة الأولى التي تقوم بمنح وظائف للسود في الوقت الذي لم تقم فيه أي من الشركات الأخرى بذلك. وساعدت

صدر عن القمة التاسعة والعشرين لقادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية إعلان مسقط، وفيما يلي نصه: «بمناسبة انعقاد الدورة التاسعة والعشرين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية في مسقط يومي الاثنين والثلاثاء 1 ـ 2 من محرم 1430هـ الموافق 29 ـ 30 من ديسمبر (كانون الأول) 2008، وفي إطار ما شهدته