تراهن السلطات الجزائرية على مجموعة من القياديين البارزين في العمل المسلح سابقا، لإقناع رفاقهم في معاقل الإرهاب بالتخلي عن السلاح. وتقدم السلطات ثلاثة قياديين سابقين على أنهم «نماذج إيجابية للمصالحة»، وتسعى إلى تأليب المسلحين على النواة الصلبة في الجماعات الإرهابية التي ترفض اليد الممدودة للدولة.
ووعد