استؤنفت، أمس، الحركة التجارية بين مدينة سيتة المحتلة والمغرب، التي توقفت جراء الحادث المأساوي الذي أودى، صباح الاثنين الماضي، بحياة مغربيتين، نتيجة التدافع بين المهربين المحملين بكميات كبيرة من البضائع المجلوبة من سبتة، وذلك عند المعبر الحدودي المخصص للراجلين، الذي لا يستوعب الأعداد الكبيرة من المهربين