أخبار

أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، أمس، أمرا ملكيا يقضي بإعفاء الدكتور عبد العزيز بن محيي الدين خوجه وزير الثقافة والإعلام السعودي من منصبه، بناء على طلبه، وتكليف الدكتور بندر بن محمد حمزة أسعد حجار وزير الحج بالقيام بعمل وزير الثقافة والإعلام بالإضافة إلى عمله. واستند الأمر،

ترأس الأمير سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس مجلس أمناء مكتبة الملك فهد الوطنية، أمس بمكتبه بالمعذر، الاجتماع الثاني لمجلس أمناء مكتبة الملك فهد الوطنية، بحضور الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس ديوان ولي العهد والمستشار الخاص

وجه السلطان قابوس بن سعيد، سلطان عمان، أمس خطابا إلى شعبه من مشفاه في ألمانيا حيث يتلقى العلاج منذ أربعة أشهر، طمأنهم فيه على صحته، في مناسبة اليوم الوطني التي يغيب عنها السلطان لأول مرة منذ الاحتفال بها عام 1970. وقطع السلطان التكهنات بشأن حضوره إلى مسقط للمشاركة في احتفالات بلاده بعيدها الوطني، وأكد

أكد الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية الإماراتي، أن الجهود الدولية المشتركة لمكافحة القرصنة البحرية، أثمرت عن تحقيق تقدم ملموس، حيث تناقصت اعتداءات القراصنة خلال السنتين الماضيتين حتى انعدمت كليا. وأثنى على ما حققته الحكومة الصومالية من تقدم في ضمان السلام والازدهار لشعب الصومال، لا سيما

استقبل العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين بالعاصمة عمان، أمس، الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز رئيس الاستخبارات العامة الذي نقل له تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، فيما تناول اللقاء عددا من المواضيع التي تتعلق بالعلاقات الثنائية المتينة بين البلدين، والقضايا ذات

نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، يتشرف الأمير مشعل بن عبد الله بن عبد العزيز، أمير منطقة مكة المكرمة، يوم السبت المقبل، بغسل الكعبة المشرفة، حيث سيقوم أمير المنطقة ومرافقوه بغسل الكعبة من الداخل وتدليك حيطانها بقطع القماش المبللة بماء زمزم الممزوج بدهن الورد. ويشارك أمير

تبادل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، ومسؤولين أميركيين، الاتهامات أمس، بشأن ما سماه صالح توجيه «إنذار أميركي» له، بمغادرة اليمن، في موعد أقصاه غدا (الجمعة)، وإلا فسيواجه باتخاذ عقوبات دولية ضده، لكن واشنطن نفت توجيه أي إنذار وقالت إن ما ذكره حزب الرئيس السابق (المؤتمر الشعبي) «لا أساس له من

أكدت جماعة أنصار الشريعة، التابعة لتنظيم القاعدة، مقتل قيادات من الصف الأول في ضربات تلقاها التنظيم من طائرة أميركية من دون طيار يوم الثلاثاء الماضي، وذكرت مصادر إعلامية في المنطقة لـ«الشرق الأوسط» أن قياديا بالتنظيم أبلغهم في اتصال هاتفي أن 3 من القيادات، اثنان منهم من الصف الأول، قتلوا في هذه الغارات،

في رد اجتماعي سريع، وبعد يوم واحد على الإنجاز الأمني السعودي بالقبض على المتورطين في جريمة «الدالوة» بالأحساء (شرق السعودية) التي راح ضحيتها 8 مواطنين سعوديين، وأسفرت عن أكثر من 15 مصابا، أصدر رجال دين ينتمون للطائفة الشيعية في محافظتي الأحساء والقطيف في السعودية بيانين يستنكرون فيهما الجريمة، مؤكدين

واصلت السلطات الأمنية السعودية، أمس، تعقب عناصر الفئة الضالة، الذين شاركوا بالاعتداء على مواطنين أبرياء كانوا في حسينية بقرية «الدالوة»، بمحافظة الأحساء، وأدى ذلك إلى مقتل 8 مواطنين، وإصابة 10 آخرين؛ حيث كشف المسح الأمني الذي أجرته السلطات الأمنية على جثة مطلوب ثالث، خلف الاستراحات في مدينة بريدة، مكان

بعد ليلة دامية في الأحساء تكشفت الجريمة عن وقائع مرعبة مرت على السكان المحليين الذين راحوا يجمعون مآسيهم، في حين تقاطرت الوفود من القرى المجاورة والمدن المختلفة للاطمئنان على أقربائهم. وفي حين تم الكشف في وقت متأخر من مساء أول من أمس عن جثة جديدة لشاب من قرية المنصورة التي لا تبعد كثيراً عن القرية

زار الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة القصيم، والأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية السعودي، والأمير فيصل بن مشعل بن سعود بن عبد العزيز نائب أمير منطقة القصيم، مساء أمس، ذوي شهيد الواجب النقيب محمد بن حمد العنزي، في محافظة عنيزة، حيث نقل الأمراء لذوي الشهيد تعازي خادم الحرمين الشريفين

النقيب محمد العنزي، الذي كتبت له الشهادة ورفيقه العريف تركي الرشيد، خلال مواجهات الإرهابيين في بريدة ضمن ملاحقة قوات الأمن السعودية للمتورطين في حادثة الهجوم على قرية «الدالوة» بمحافظة الأحساء، عاش يتيم الأبوين، حيث توفي والده وعمره «ثلاث سنوات»، وما لبث أن لحقت به والدته بعد خمس سنوات وعمره «ثماني

قبل أن تمر 24 ساعة على حادثة قرية «الدالوة» في محافظة الأحساء، أعلنت وزارة الداخلية السعودية عن عمل أمني ضخم طال 6 مدن أوقف كل التكهنات عن هوية الضالعين في الحادثة البشعة التي هزت الشارع السعودي، حيث قضى في العمل الإرهابي 9 من أبناء القرية و2 من رجال الأمن أثناء القبض على المشتبه بهم في الحادثة. أنجزت

شهدت مدينة القدس الشرقية، أمس، تدهورا أمنيا خطيرا، بدأ بسلسلة اشتباكات دامية في المسجد الأقصى المبارك بين المستوطنين المتطرفين الذين يواصلون زيارة الحرم القدسي سعيا لتثبيت الوجود اليهودي فيه، وبين قوات الشرطة الإسرائيلية التي تحميهم. وبدأت الاشتباكات بعد أن داهم قادة «حركة أمناء الهيكل» الاستيطانية

وصل التحريض الإسرائيلي ضد الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) أقصاه أمس، وذلك بعد اتهامه «بقيادة سيارة الموت»، في إشارة إلى العملية التي نفذها فلسطيني داخل القدس المحتلة، يدعى إبراهيم العكاري، وقام خلالها بدهس مجموعة كبيرة من الإسرائيليين، مما أسفر عن قتل أحدهم، وجرح 12 آخرين بجروح خطيرة، قبل أن

أكد وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل أن تكتل «التغيير والإصلاح» الذي يرأسه العماد ميشال عون لن يستقيل من الحكومة أو البرلمان بعد إلغاء الانتخابات البرلمانية وتمديد ولاية المجلس الحالي مرة جديدة، مشددا على أن التكتل لا يربط بين الوضع الحكومي وعملية التمديد التي قاطع جلستها أمس. لكن باسيل قال لـ«الشرق

مدد البرلمان اللبناني لنفسه، وكما كان متوقعا، للمرة الثانية رغم كل الحملات الشعبية الرافضة للتمديد، وهو ما اعتبرته منظمة «هيومان رايتس ووتش» تعارضا مع التزامات لبنان الدولية لحقوق الإنسان، ووصفه البطريرك الماروني بشارة الراعي بـ«غير الشرعي وغير الدستوري». وأتى التمديد الجديد لسنتين و7 أشهر أي لغاية

قرر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أمس تعيين اللواء أحمد جمال الدين مستشارا لرئيس الجمهورية للشؤون الأمنية ومكافحة الإرهاب، والسيدة فايزة محمد عبد الفتاح أبو النجا مستشارة لرئيس الجمهورية لشؤون الأمن القومي، كما قرر تعيين السفير خالد علي مصطفى البقلي أمينا عاما لمجلس الأمن القومي. وقال السفير علاء

بينما تنشغل الأحزاب المصرية التقليدية حاليا بتشكيل تكتلات تسمح لها بمنافسة قوية من أجل الفوز بأكبر عدد من المقاعد في الانتخابات البرلمانية المقبلة، يتأهب عدد من الشخصيات والقوى السياسية للدخول إلى الساحة الحزبية، ومن بينهم الفريق سامي عنان، رئيس أركان الجيش المصري الأسبق، وحركة «تمرد» التي أسهمت في

انتقلت وحدات حماية الشعب الكردي مع دخول قوات البيشمركة الكردية، الأسبوع الماضي، إلى مدينة كوباني (عين العرب) من عمليات الدفاع إلى شن عمليات هجومية، بمسعى لدحر مقاتلي «داعش» خارج المدينة. وقال رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي، صالح مسلم، لـ«الشرق الأوسط»، إنه «منذ نحو يومين انطلقت وحدات حماية الشعب الكردي

دخول «جبهة النصرة» على خط القتال ضدّ «الجيش الحر» وتحقيقها تقدما لافتا في الأيام القليلة الماضية ووصولها إلى الحدود التركية في الساعات الأخيرة، قد يجعلها مجددا هدفا لضربات التحالف الدولي في محاولة للمحافظة قدر الإمكان على «المعارضة المعتدلة» التي يفترض أن تكون الجهة التي تريد واشنطن دعمها عسكريا. وهو

استغل الجمهوريون موجة الاستياء لدى الناخبين الأميركيين لينتزعوا السيطرة على مجلس الشيوخ، موجهين ضربة للرئيس باراك أوباما ستحد من جدول أعماله التشريعي وربما تجبره على تعديل مساره خلال العامين المتبقيين له في منصبه. وحقق الجمهوريون نصرا مظفرا سيعد بمثابة توبيخ حاد لأوباما الذي يترنح من أزمة لأخرى وتراجعت

رغم أن النظام السياسي الأميركي لا يعطي مجلسي النواب والشيوخ صلاحيات واسعة في السياسة الخارجية، فإن الواقع السياسي يعني أن نتائج الانتخابات النصفية للكونغرس الأميركي ستؤثر على قدرة الرئيس الأميركي باراك أوباما على قيادة بلاده داخليا وخارجيا. وهناك تساؤلات حول العلاقات داخل العاصمة الأميركية بين الحزبين

رغم أن موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية يبدو بعيدا فإن حملتها قد بدأت، وأصبح الجدول السياسي الأميركي مركزا على الانتخابات التمهيدية للانتخابات الرئاسية لسنة 2016. وفي معسكر الديمقراطيين تبدو هيلاري كلينتون، السيدة الأولى السابقة ووزيرة الخارجية السابقة، الأوفر حظا رغم أنها ليست مرشحة رسميا حتى الآن.

تعتزم بريطانيا إرسال مزيد من المدربين لمساعدة القوات العراقية التي تخوض معارك ضد تنظيم «داعش» في مناطق واسعة من البلاد، بحسب ما أعلن وزير الدفاع البريطاني مايكل فالون من بغداد أمس. وقال فالون للصحافيين: «سنرفع من وتيرة جهدنا التدريبي. نتحدث مع شركائنا في التحالف لبحث كيفية تقديم التدريب الإضافي، في

بينما بدأت القوات العراقية تحرز تقدما في القتال ضد «داعش» والذي يجري في محافظة صلاح الدين وبالذات في قضاء بيجي حيث تم تحرير قرية المالحة ضمن القضاء، فإن القوات الأمنية تتأهب لاقتحام قضاء هيت (70 كلم غرب مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار) بمساعدة عشائر البونمر التي بدأت تتأهب هي الأخرى انطلاقا من قاعدة

شكا شيخ عشائر الدليم في العراق، ماجد العلي السليمان، من أن الحكومة العراقية والولايات المتحدة الأميركية «خذلتانا في عدم تقديم المساعدات العسكرية، وخاصة السلاح لمواجهة إرهاب تنظيم داعش». وأضاف السليمان في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» في عمان حيث يقيم: «إننا لا نستطيع تحمل إرهاب (داعش) وقد بدأ صبرنا ينفد،

كشف قيادي في التحالف الوطني العراقي عن «وجود مشكلات حقيقية في حزب الدعوة الذي يتزعمه نوري المالكي الرئيس السابق للحكومة العراقية»، مشيرا إلى أن «هذه المشكلات تصب في اتجاه وضع العراقيل أمام حيدر العبادي رئيس الوزراء». وقال القيادي الشيعي، الذي فضل عدم نشر اسمه، لـ«الشرق الأوسط» في لندن: «إن المالكي

أعلن مجلس محافظة نينوى أنه أوشك على الانتهاء من تجهيز قوات خاصة لتحرير مدينة الموصل بالاشتراك مع القوات العراقية وقوات البيشمركة، وكشف عن تشكيل فرقة عسكرية جديدة في إقليم كردستان قوامها 7 آلاف ضابط وجندي من الذين خدموا في صفوف الفرق العسكرية التي انهارت مع سيطرة «داعش» على الموصل والمحافظات السنية الأخرى. وقال

أرجأت حركة نداء تونس التي تصدرت نتائج الانتخابات البرلمانية الأخيرة (85 مقعدا) النظر في ملف تشكيل الحكومة الجديدة والتحالفات السياسية الممكنة، إلى فترة ما بعد الإعلان عن نتائج الانتخابات الرئاسية التي تجري في 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي. ولا تتوفر للحركة التي تأسست منذ نحو سنتين ونصف السنة هوامش

أنهت بريطانيا تدريبا لجنود ليبيين مبكرا بعد اعتداءات جنسية. وقال مايكل فالون وزير الدفاع البريطاني أول من أمس إن الدفعة الأولى من متدربي الجيش الليبي الذين يجري تدريبهم في بريطانيا ستجري إعادتهم إلى بلادهم قبل الموعد بعد أن اتهم خمسة منهم في سلسلة اعتداءات جنسية على الأهالي، حسب ما ذكرت «رويترز». وقالت

أصدر القضاء السعودي، أمس، أحكاما ابتدائية حتى 4 سنوات، لـ3 سعوديين، وآخر سوري الجنسية، لإدانة الأخير بالتستر على سعوديين عزموا على السفر إلى سوريا، للمشاركة في القتال الدائر هناك، فيما كشفت وزارة الداخلية، عن إيقاف 72 سوريا على ذمة قضايا أمنية، حيث يجري التحقيق حالياً مع 51 شخصا منهم. وأقر المدان السوري،

من متنافس فشل في مسابقة «أميركان آيدول» إلى سجين سابق بتهمة ابتزاز المال، وخبيرة في الخنازير، شهدت الانتخابات الأميركية، أول من أمس، منافسات غريبة، وفيما يلي بعض الأمثلة: - أمضى إدوين إدواردز (85 سنة)، حاكم لويزيانا لـ4 ولايات 8 أعوام، وراء القضبان بتهمة الابتزاز، لكن ذلك لم يحل دون نجاحه في العودة

برز أمران مهمان متعلقان بالانتخابات الأميركية التي جرت أول من أمس، أولهما، أن الرئيس باراك أوباما سيواجه مجلسا تشريعيا يحمل مزيدا من الجمهوريين خلال العامين الباقيين من ولايته، والثاني، أنه سينظر إلى النتائج من زاوية أنها بمثابة تنصل من زعامته. توج فوز الجمهوريين بغالبية مقاعد مجلس الشيوخ موسم السخط

حملت الخرطوم حكومة جنوب السودان مسؤولية تعطيل تنفيذ اتفاقية التعاون المشترك الموقعة بين البلدين في 2012، وذلك بعد يوم من إعلان رئيسي البلدين اتفاقهما على تفعيل تلك الاتفاقية. واتهم عبد الرحيم محمد حسين، وزير الدفاع السوداني، أمس، دولة جنوب السودان بتعطيل تنفيذ اتفاقية التعاون الموقعة بين البلدين، وقال

كشف النائب السابق لوزير التطوير الإقليمي في الحكومة الإسرائيلية أن الطبيب العربي عثمان أبو القيعان من فلسطينيي 48 لم يقتل وهو يحارب في صفوف تنظيم «داعش» في سوريا، بل إن التنظيم هو الذي قتله مع ابن عمه عبد الرحمن، الذي كان يعمل مدرسا، لأنهما أعربا عن ندمهما للقدوم للمشاركة في هذه الحرب، فطلبا أن يعودا

رفضت جمهورية جنوب السودان فرض عقوبات عليها من قبل مجلس الأمن الدولي ومن بعض الأطراف في الأسرة الدولية، وعدت الاتجاه نحو العقوبات محاولة لإسقاط الحكومة في جوبا من طرف مجموعة وصفتها بأنها تطمع في السلطة دون أن تسميها، في وقت بدأت فيه اليوم في مدينة بحر دار الإثيوبية قمة رؤساء الهيئة الحكومية للتنمية لدول

قالت حركة حماس إنها مستعدة فورا لانتخابات رئاسية وتشريعية في الضفة وغزة، متهمة الرئيس الفلسطيني محمود عباس بأنه لا يريد الشراكة مع أحد. وهاجم خليل الحية، عضو المكتب السياسي للحركة، الرئيس عباس واتهمه إلى جانب إسرائيل، ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين «أونروا» بتعطيل وتأخير إعمار قطاع غزة. وقال الحية في أحدث

أعلن مصدر أمني سعودي، أمس، أن الحريق الذي شب في أنبوب نفطي في منطقة سدير، ليس ناتجا عن عمل إرهابي، وإنما حادث عرضي؛ حيث اندلعت النيران في خط الأنابيب نتيجة أعمال الصيانة، وكان جزء من الأنابيب يخضع لعملية إصلاح، وأكد المصدر الأمني أن الحريق تحت السيطرة. بينما أعلنت «أرامكو السعودية» في بيان صدر، أمس،

قررت المحكمة العليا الليبية أمس حجز الدعوى المنظور فيها أمام الدائرة الدستورية والخاصة بالطعن حول دستورية البرلمان المنتخب، للنطق بالحكم حيالها في جلسة تعقد اليوم. وأثارت دستورية انعقاد مجلس النواب الليبي المنبثق عن انتخابات 25 يونيو (حزيران) الماضي، والمعترف به من المجتمع الدولي، اعتراض نواب وميليشيات

أكد بلحسن الوسلاتي، المتحدث باسم وزارة الدفاع التونسية، في تصريح صحافي أمس، أن الهجوم الذي نفذه إرهابيون ضد حافلة تقل عسكريين تونسيين، خلف 3 قتلى و5 إصابات متفاوتة الخطورة، معتبرا ذلك حصيلة أولية قابلة للارتفاع. وحسب المعطيات الأولية المتعلقة بالحادث الإرهابي، فإن الهجوم نفذته عناصر مجهولة باستعمال

شهدت مدينة العريش، عاصمة محافظة شمال سيناء، ليلة أول من أمس اعتداء بالقذائف على محيط مبنى المحافظة، وهو الحادث الأول الذي تشهده المنطقة الخاضعة لحالة الطوارئ منذ 10 أيام خلال ساعات حظر التجوال. وبينما رجحت الداخلية المصرية أن يكون الاعتداء تم باستخدام قذائف «الهاون»، حذر خبراء عسكريون أن الحوادث الإرهابية

أعلنت الحكومة الأوكرانية أمس وقف تمويل المناطق الانفصالية في شرق أوكرانيا حيث تتواصل المعارك رغم وقف إطلاق النار فيما تستعد كييف لهجوم محتمل يشنه المتمردون الموالون لروسيا. وأعلن رئيس الوزراء الأوكراني ارسيني ياتسينيوك خلال اجتماع لمجلس الوزراء أن الدولة الأوكرانية التي تواجه أزمة اقتصادية خطيرة وتعاني

يتوقع أن يرأس السيناتور الجمهوري جون ماكين، الذي يعد من أشد منتقدي الرئيس الأميركي الديمقراطي باراك أوباما وأعلاهم صوتا، لجنة القوات المسلحة المهمة في مجلس الشيوخ الذي هيمن عليه الجمهوريون بعد انتخابات التجديد النصفي التي جرت أول من أمس. ويقول محللون في الشؤون الدفاعية، إن من المرجح أن يضغط ماكين الذي

صوتت العاصمة الأميركية وولاية أوريغون لصالح تشريع الماريغوانا، في إطار تنظيم سلسلة استفتاءات تطرقت أيضا إلى قضايا مثل الإجهاض وصيد الدببة وغيرها على هامش انتخابات التجديد النصفي للكونغرس أول من أمس. وشملت الانتخابات التصويت على 146 مشروع قانون تغطي مجموعة كبيرة من القضايا، مثل مراقبة الأسلحة النارية