قبل أسابيع قليلة مضت عدت إلى منزلي في نيو أورليانز بعد غياب دام أكثر من ثلاثة أشهر. وما إن دخلته حتى انتابني شعور غريب، وحينها عرفت أن هناك أمرين يمكن أن يجعلا المرء ينظر إلى منزله بعيون جديدة. أحدهما أن تقيم احتفالا في اللحظة التي تصبح فيها مدركا لعيوبه، فتغير ألوانه أو ما قد يعيبه جماليا. أما الطريقة