منذ عشرين عاما تقريبا كانت مهمة عرض الأزياء حكرا على نسبة عالية من الشقراوات وحفنة من السمراوات، كن يتهادين على المنصات بقدودهن المياسة ونحافتهن التي لا تضاهيها إلا شماعات الملابس أحيانا. وفي الجهة المقابلة كنا نرى مشتريات وزبونات من أميركا والشرق الأوسط وأوروبا يحتللن المقاعد الأمامية في موسم الـ«هوت