إلسا سكابيريلي، ليس اسما معروفا للجيل الجديد، مثل اسم «برادا» أو «شانيل» أو «ديور» وغيرها من الأسماء العالمية، وهذا ليس لأنها أقل أهمية أو تأثيرا، بل العكس تماما. فبينما تعتبر ملهمة لميوتشا برادا وجون بول غوتييه وهلم جرا من الأسماء المعاصرة، كانت أيضا منافسة شرسة لكوكو شانيل في العشرينات والثلاثينات