الخميـس 23 جمـادى الثانى 1435 هـ 24 ابريل 2014 العدد 12931







لمسات

هل الفقاعة السعرية بدأت تنفجر؟
هل انفجرت الفقاعة السعرية أخيرا أم هي في طريقها لذلك؟ وهل ستعترف بعض بيوت الأزياء العالمية، ممن غالت في أسعارها لتخاطب شريحة معينة من الزبائن، أنها وضعت نفسها في مأزق من الصعب أن تخرج منه دون خسائر؟. هذه وأسئلة أخرى تدور في أوساط الموضة حاليا، بعد أن تراجعت أرباح الكثير من البيوت الكبيرة هذا العام،
تعاون متاجر «إتش أند إم» وألكسندر وانغ يفتح الجدل حول مثل هذه الشراكات
عندما أعلن المصمم ألكسندر وانغ خبر تعاونه المقبل مع متاجر «إتش أند إم» عبر «إنستغرام»، قامت الدنيا ولم تقعد، وتداول الخبر على صفحات التواصل الاجتماعي و«تويتر»، وكأن مصير عالم الموضة يتوقف على تشكيلته القادمة للمتاجر السويدية الشهيرة. ورغم أن الخبر أثار شريحة الشباب أكثر، وألهب وسائل التواصل أكثر من
المصممون يشنون حملة على فيروس الإيدز
انضمت فيكتوريا بيكام مؤخرا إلى باقة من المصممين الذين تبرعوا بمجهوداتهم لتصميم قطع أزياء أو إكسسوارات لصالح الجمعية الخيرية «بورن فري». من هؤلاء نذكر، ألبيرتا فيريتي، وألكسندر ماكوين، وبرادا، ودايان فون فورتنسبورغ، وماركيزا، ومارني، وستيلا ماكارتني، وتوري بيرش، وكارولينا هيريرا، وفيرا وانغ وفرساتشي.
رولا غلاييني: من دون قصة تلهمني وتمس وجداني يتعذر علي الابتكار
كانت رولا غلاييني واحدة من نجوم الموسم الثالث لـ«فاشن فوروود» بدبي، وبالتالي لم يكن من الممكن حضور الفعالية من دون القيام بجولة في «ذي غاردن»، حيث يعرض مصممو الإكسسوارات إبداعاتهم خلال هذه الفعالية، وعدم التوقف عند ركنها الخاص، حيث تراصت حقائب يد تحمل بصمة أصبحت الكثير من الأنيقات يتعرفن عليها من النظرة
أنّا وينتور تطالب بالمزيد من الأناقة هذا العام
إنه أهم عرض أزياء عالمي خاص بالنجوم بعد حفل توزيع جوائز الأوسكار، لهذا فإن التحضيرات للحفل، الذي يحتضنه متحف الميتروبوليتان للفنون بنيويورك في بداية شهر مايو (أيار) من كل عام، قائمة على قدم وساق. فالتحدي على لفت الأنظار كبير والرغبة في الحصول على القبول والرضا أكبر، لا سيما أن منظمته وراعيته هي أنا
«لوسموكينغ».. من مارلين ديتريش إلى أنجلينا جولي
ما من شك أن 2014 هو عام إيف سان لوران. بالإضافة إلى فيلمين يتناولان حياته وعلاقاته، فإن كل ما في عالم الموضة يتنفس ذكراه ويتذكرها سواء من خلال ألوانه التي تتغنى بأجواء مراكش هذا الصيف، أو تكسيره التابوهات بتأنيثه قطعا من خزانة الرجل جعلها مثيرة للمرأة لا يمكن أن تتخلى عنها، مهما توالت العقود وتغيرت
مواضيع نشرت سابقا
«صافيا».. ماركة أزياء تتحدى الزمن
من المرأة القروية إلى هوليوود
زيت شجرة أركان المغربية ينتقل من المحلية إلى العالمية
«أرسو ليفت».. أول ساعة توربيون طائر من «هيرميس»
صيد الأسبوع
بيتسي جونسون.. المصممة المتصابية التي تحبها الموضة
بعد كارل لاغرفيلد.. روبرتو كافالي يفتح النار على مايكل كورس
رسمات تسجل لبداية متواضعة ومبشرة
خريف وشتاء 2014 بين الجنوح السريالي والفن الكلاسيكي
«كارتييه: الأناقة والتاريخ».. قراءة في مسيرة الدار الفرنسية