الخميـس 12 محـرم 1436 هـ 6 نوفمبر 2014 العدد 13127







لمسات

«باتيك فيليب».. حين يتحول الوقت إلى استثمار
من الصعب أن يفوت أي مهتم بالساعات أو هاو لاقتناء المميز والنادر منها، أن باتيك فيليب تحتفل هذا العام بمرور 175 على تأسيسها. الصعوبة تكمن في أنها واحدة من أهم صناع الساعات، إن لم تكن الأهم والأقدم، باستثناء شركة فاشرون كوستانتين، الأمر الذي يشير إلى شيء واحد وهو أنها ستتحفهم بتحفة جديدة وفريدة من نوعها.
اخبار الموضة
* هل سيترك زانيني دار «سكياباريللي»؟ * يفاجئنا صناع الموضة دائما بقرارات توازي في سرعتها تغير المواسم والأزياء. فبعد انتقال هنري غيوم من دار «كارفن» إلى دار «نينا ريتشي»، وبيتر كوبينغ من «نينا ريتشي» إلى دار «أوسكار دي لارنتا»، انتقلت العدوى إلى ماركو زانيني، الذي يقال إنه سيترك دار «سكياباريللي»
من لندن مع الحب
آمن به كريستوفر بايلي، مصمم دار بربيري ورئيسها التنفيذي منذ التجربة الأولى منذ أن كان عمره 10 سنوات فقط، حين شارك في حملة ترويجية للدار، ومنذ ذلك الحين أصبح روميو بيكام، ابن فيكتوريا وديفيد بيكام، وجها مألوفا في دعايات الدار الموسمية. يوم الاثنين الماضي، ذهبت الدار إلى أبعد من مجرد جلسة تصوير معه، وأعطته
5 عناوين عالمية لا بأس أن تعرفها
«الرجل الوحيد الذي كان يتصرف بطريقة عقلانية هو خياطي، لأنه كان يأخذ مقاسي كل مرة أقصده فيها لتفصيل بدلة جديدة، بينما الآخرون كانوا يكتفون بنفس المقاسات التي أخذوها في مرات سابقة ويتوقعون أن تناسبني» هذا ما قاله جورج برنار شو عن أهمية التوصل إلى خياط يتقن عمله جيدا وترتاح إليه. فرغم أن هناك آلاف الخياطين
صيد الاسبوع: «سربنتي فوريفر».. حقيبة متميزة بعدد محدود
إذا كنت تريدين حقيبة يد ترافقك نهارا ومساء، وتضفي عليك أناقة راقية، فعليك بحقيبة «سربنتي فوريفر» (Serpenti Forever) من دار المجوهرات الإيطالية العريقة «بولغاري». وهي حقيبة تأتي ضمن مجموعة محدودة تم تطويرها بشكلٍ حصري لمحلات «هارفي نيكلز» بدبي، وطرحها في منتصف شهر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي. وهي تتوافر
بالغالي و الرخيص
صحيح أن لتصاميم المصممين الكبار ما يبرر أسعارها. فهي تكون في العادة بأقمشة مترفة ومنفذة بطريقة دقيقة استغرقت مئات الساعات على يد حرفيين وأياد ناعمة متمرسة، لكن هذا لا يعني أن جمال تصميمها يقتصر على من لها قدرة شرائية تقدر بالملايين، فبفضل محلات الموضة المترامية في كل الشوارع العالمية، مثل إتش أند إم،
عمليات التجميل.. بين التأييد والاستنكار
«أنا سعيدة لأن الناس يرون أنني مختلفة، فأنا أعيش بالفعل حياة مختلفة كلها فرح ورضا عن النفس. ما يشعرني بالسعادة أن هذا يبدو واضحا للناس». بهذه الكلمات ردت النجمة الهوليوودية رينيه زيلويغير على التعليقات الكثيرة التي أثارتها الصحافة العالمية أخيرا حول إطلالتها الجديدة، التي حملت تغييرات جذرية في ملامح
مواضيع نشرت سابقا
«صافيا».. ماركة أزياء تتحدى الزمن
من المرأة القروية إلى هوليوود
زيت شجرة أركان المغربية ينتقل من المحلية إلى العالمية
«أرسو ليفت».. أول ساعة توربيون طائر من «هيرميس»
صيد الأسبوع
بيتسي جونسون.. المصممة المتصابية التي تحبها الموضة
بعد كارل لاغرفيلد.. روبرتو كافالي يفتح النار على مايكل كورس
رسمات تسجل لبداية متواضعة ومبشرة
خريف وشتاء 2014 بين الجنوح السريالي والفن الكلاسيكي
«كارتييه: الأناقة والتاريخ».. قراءة في مسيرة الدار الفرنسية