قبل عامين، كان العنوان الأبرز الذي تتناوله الصحافة في لقاءاتها مع ممثلي وزارة الثقافة والإعلام في السعودية، ومع المؤسسات الأدبية خاصة هو: متى ستتصالح هذه المؤسسات مع المرأة في السعودية وتفتح لها الباب أسوة بالمثقف الرجل، ابتداءً من المشاركة حضوراً ونقاشاً في الأمسيات، وانتهاء بأن تتمثل المرأة في مجلس