حينما سُئل الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش عن سبب بقائه في رام الله أثناء الحصار الكبير عام 2002، أجاب «على هذا الأرض ما يستحق الحياة».
وهي قصيدة شهيرة لدرويش، يحفظها الفلسطينيون جيدا.
وبعد 6 أعوام، عاد درويش، الى رام الله، لكن هذه المرة، في كفن، ليدفن في تلة مطلة على القدس، في ساحة القصر الثقافي