لن تهدأ الحركة الثقافية في لبنان إلا لأيام معدودة قبل وبعد يوم الانتخابات التي ستجرى في السابع من الشهر الحالي، لتعود بعدها بزخمها المعهود. وعلى عكس ما كان متوقعا فقد شهد الأسبوع الماضي، رغم فورة المرشحين على الشاشات وفي مختلف المناطق، أنشطة مسرحية وموسيقية ومعارض تشكيلية، وكأنما ثمة من لا تعنيه السياسة