أثارت الترجمة من العبرية إلى العربية، باستمرار، حساسية كبيرة في مصر والعالم العربي. وجاء إعلان «المركز القومي للترجمة» في مصر، مؤخرا، عن نيته ترجمة كتابين عبريين إلى العربية، عبر لغة وسيطة، ليعمق الشرخ، ويطرح المزيد من الاعتراضات. هذا الإعلان اعتبره البعض خرقا لقرار وزارة الثقافة المصرية بعدم التطبيع