أخيرا، وبينما كان الأتراك يشيعون آخر أمراء آل عثمان، الذي نفي مع أسرته مطلع العشرينات، بعد سقوط الخلافة العثمانية، كانت وزارة الثقافة التركية وتحت عنوان «لتظهر الآثار القديمة إلى العلن»، تنجز بالتعاون مع مديرية الآثار والمتاحف في إسطنبول، حملة ترميم وإصلاحات واسعة لمدافن السلاطين والأمراء العثمانيين