في مصادفة مثيرة، ضمت قائمة مرشحي هذا العام لجائزة نوبل للسلام - التي فازت بها، كما أصبح معروفا، الطالبة الباكستانية الناشطة الاجتماعية مالالا يوسف زاي، والناشط الهندي في حقوق الأطفال كايلاش ساتوارثي - اثنين من القيادات الدينية، حيث رشح البرلمان الأرجنتيني البابا فرنسيس لـ«جهوده لإحلال السلام بسوريا»،