الاثنيـن 16 محـرم 1436 هـ 10 نوفمبر 2014 العدد 13131







فضاءات

جغرافيا الثقافة الجديدة في القاهرة.. العبور إلى الضفة الأخرى
زحفت المراكز الثقافية الخاصة بعيدا عن وسط العاصمة القاهرة، وشكلت جغرافيا جديدة لمنمنمات تحتفي بجماليات المكان، لتشكل ملامح ثقافة بديلة للخروج من قلاع مؤسسات الدولة التي تعاني من التصدع والإهمال. ابتكرت هذه المراكز وسائلها لجذب مستهلكين جدد لمنتجات طازجة، بداية من الكتاب وانتهاء بالحقيبة التي ستحتويه،
رفيف الظل: كلُّ أبيضنا صارَ دُخانًا
القصيدةُ المدلاةُ في عنق كاتبها والقلمُ الغائرُ في جرح الكتمان، هما أول الهتك. وبعدها، والداكَ يجهلان انكفاءَ وجهِك، وأوطانكَ تصيرُ حرةً إنْ سجنتكَ في دفتر، والشعراءُ سلالةُ المقصلة. لا تستخفّ بمقصلة القافية، كم شاعرٍ ساحَ دمُه في سبيل ظلٍّ لا ينعكسُ على صدى صوته. وكم ناثرٍ أعلن أنَّ المقصلة وَرْدُهُ
رواية إشكالية تستنطق روح العصر
تحتاج الأعمال الروائية المعقدة إلى عين نقدية ثاقبة تقرأ ما بين السطور، وتستجلي المعاني المجازية التي لا تمنح نفسها دفعة واحدة حتى للقارئ الحصيف الذي يحترف القراءة يوميا، ويكرس نفسه لها. ورواية «موعظة عن سقوط روما» للكاتب الفرنسي جيروم فيراري الحائزة على جائزة «غونكور» لعام 2012 والتي ترجمها إلى العربية
مواضيع نشرت سابقا
ثقافة الغراب
خالد فتح الرحمن: فترة صداقتي مع الطيب صالح أغلى سنوات حياتي
رواية منطقة الجنوب السعودية.. مجرد سير ذاتية ومذكرات؟
نيتشه.. الرقص «معرفة مرحة»!
د. شيرين أبو النجا: دور المثقف في العالم العربي هو إنتاج المعرفة وليس قيادة الجماهير
شايغان يكتب عن تناقضات المجتمع الإيراني
معرض الرياض الدولي للكتاب يتعهد بكسب الرهان في 2014
الزهراني: كل كتابة خلاقة هي هروب مؤقت من فجاجة الواقع
السياب وتوماس بين احتفالين
روبرت نوزك وسؤال العدالة