الاربعـاء 17 صفـر 1436 هـ 10 ديسمبر 2014 العدد 13161







فضاءات

المسرح السوري.. انفراج فأزمة.. فحرب
في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) من عام 2010، موعد انطلاق فعاليات مهرجان دمشق المسرحي العربي، أعلن في حينها إسماعيل عبد الله، الأمين العام للهيئة العربية للمسرح، وفي مؤتمر صحافي بفندق الشام وسط العاصمة السورية، عن اختيار مدينة دمشق لإقامة الدورة الرابعة من مهرجان المسرح العربي الذي تقيمه الهيئة سنويا،
تعويم الأزمنة والأمكنة والشخصيات
أشرنا غير مرة إلى أن «العنوان» هو عتبة تمهد الطريق لولوج القارئ إلى متاهة الرواية وعالمها الداخلي المعقد، بل إن بعض النقاد يعتبرها المفتاح الذي يفتح بعض أقفالها المستعصية على الأقل ويترك البعض الآخر منها لجهود المتلقي واجتهاداته الشخصية بوصفه قارئا عضويا يتفاعل مع النص، ويندغم فيه، ويشارك في صناعته
كتاب في حياتي: نجيب محفوظ ويوسف إدريس
منذ أن أصبح شغفي بالمطالعة والكتابة، يشبه حاجتي إلى شرب ماء حين أعطش أو إلى تناول طعام حين أجوع، وأنا أتنقل من كاتب إلى آخر - دون استثناء مجحف للكاتبات - أتنقل «نحلةً» راشفا من كلهم وكلهن، بعض الرحيق، لأصنع «عسلي» الخاص. والحقيقة أنه من الصعب تحديد اسم كاتب واحد أحد تأثرت به، فالأسماء كثيرة، ولكنها
مواضيع نشرت سابقا
ثقافة الغراب
خالد فتح الرحمن: فترة صداقتي مع الطيب صالح أغلى سنوات حياتي
رواية منطقة الجنوب السعودية.. مجرد سير ذاتية ومذكرات؟
نيتشه.. الرقص «معرفة مرحة»!
د. شيرين أبو النجا: دور المثقف في العالم العربي هو إنتاج المعرفة وليس قيادة الجماهير
شايغان يكتب عن تناقضات المجتمع الإيراني
معرض الرياض الدولي للكتاب يتعهد بكسب الرهان في 2014
الزهراني: كل كتابة خلاقة هي هروب مؤقت من فجاجة الواقع
السياب وتوماس بين احتفالين
روبرت نوزك وسؤال العدالة