تزخر المكتبات العالمية المشهور بالمراجع والملفات التاريخية في مختلف المجالات، والسبب في ذلك إدراك المشرفين عليها أهمية حفظها، لأنها تمثل جزءا لا يتجزأ من التقدم البشري في أي مرحلة من المراحل. فهذه الملفات تعتبر مرجعا لما تم إنجازه قديما في مجالات مهمة، في الطب أو العلوم الإنسانية أو الكيمياء أو الفيزياء،