بين حكومات الاتحاد الأوروبي وشركات صناعة السيارات صراع بدأ يؤزم باطراد علاقات الجانبين، ففيما ترغب حكومات 27 دولة تنتمي إلى الاتحاد بمعالجة مشكلة حوادث السير على طرقاتها، لا تزال شركات السيارات تتغنى في إعلاناتها عن موديلاتها الجديدة بقوة محرك السيارة بدلا من الحديث عن الوسائد الهوائية، وجماعات الضغط