أفضى تغيير المناهج مؤخرا في السعودية إلى عمليات متناقضة في التعليم لمؤيد ومعارض، حيث ظهرت مجموعات تواكب التطوير والتغيير، في حين بقيت مجموعات من المعلمين مؤيدة للبقاء على الروتين مع تغيير طفيف على مراحل.
وشمل التغيير مواد علمية كالرياضيات والفيزياء والكيمياء والأحياء في جميع المراحل الدراسية، مما حول