في الوقت الذي احتفل فيه الصينيون بماليزيا في نهاية شهر يناير (كانون الثاني) بالسنة الجديدة، وهي سنة التنين، شاركت الأعراق الأخرى من السكان المحليين والأجانب في الصخب الذي سبقه، وتخلله، والذي استمر نحو أسبوع، كما يقول الحماد، وهو شاب سوري يدرس في معهد لغة إنجليزية بالعاصمة الماليزية كوالالمبور، مضيفا: