يعيش خريجو الثانوية العامة السعوديون صيفا محموما، صب لهيبه باكرا على نتائج الثانوية والاختبارات التحصيلية، علاوة على الحيرة التي تنتاب الخريج في اختياره لتخصصه الجامعي وتخوفه من عدم قبوله في الجامعة بناء على نسبته المركبة.
وتفتح الجامعات السعودية أبواب القبول على مصراعيها هذا العام لاستقبال مئات الآلاف