لطالما كانت السلطة طبقا مظلوما على المائدة، ولطالما كانت هذه الوجبة لا تتعدى كونها جزءا من الطعام الصحي الذي يجبر من يخضعون لحمية غذائية على تناوله، في حين قد يكون طبق السلطة، في أحسن الأحوال، طبقا جانبيا مرافقا للأطباق الرئيسية، فهو لم يكن يوما على رأس القائمة سواء على الموائد المنزلية أو موائد المطاعم،