بدأت في السنوات الأخيرة الماضية ظاهرة تسويقية جديدة، استغلت فيها كبرى الشركات والسوبر ماركت وجوه وشهرة الطهاة العالميين من خلال تعيينهم سفراء لها، وأثبتت هذه الظاهرة أنها ناجحة في الكثير من الأحيان، كما هو الحال مع الشراكة ما بين الطاهي الشاب جايمي أوليفر ومحلات ساينزبوريز، وشراكة «ويتروز» مع الطاهي