الجمعـة 10 جمـادى الاولـى 1432 هـ 15 ابريل 2011 العدد 11826







الحصاد

الثورة اليمنية.. والورقة القبلية
عندما اندلعت الثورة التونسية، ثم تلتها الثورة المصرية، كان الرئيس اليمني علي عبد الله صالح يتحدث ويقول إن «اليمن ليس تونس أو مصر»، في إشارة واثقة إلى أن عدوى الثورة، بنفس الأسلوب، لن تنتقل إلى اليمن في ظل قبضته القوية على مقاليد الأمور، رغم أن البلاد كانت، وما زالت، تعيش في أزمة سياسية بين الحكم والمعارضة،
وتارا.. رئيس مشكوك في «عاجيته»
ليس من السهل في أفريقيا المعروفة بتعصب قومياتها المختلفة، واختلاف مشاربها السياسية، أن يتولى دفة أمورها رقم سهل في المعادلة الدينية والاجتماعية عبر مسار ديمقراطي، قبل أن تحاول الآلة العسكرية الزحف على مكتسباته. هذه المفارقة نراها اليوم في ساحل العاج، حينما حسمت معركة الانتخابات الرئاسية، بعد أربعة
قالوا
* «إنني أرى كوكب الأرض، إنه جميل جدا». * السوفياتي يوري غاغارين، أول رائد فضاء في العالم شاهد الأرض خلال دورانه في الفضاء الخارجي قبل 50 سنة * «طالب أسود واحد دخل جامعة أكسفورد العام الماضي. إنه أمر مشين». * ديفيد كاميرون، رئيس وزراء بريطانيا، في خطاب له يهاجم سياسة الجامعة النخبوية * «على طول
أكراد سورية.. صحوة متأخرة
مع هبوب عاصفة التغيير على سورية في الفترة الأخيرة، طغت القضية الكردية على المشهد السياسي، وأصبحت تحتل عناوين بارزة في ذلك المشهد، وباتت جزءا من الحراك السياسي الساعي إلى التغيير في سورية، بعد عقود طويلة من التستر وراء عباءة قوى المعارضة في الخارج. واللافت أن معظم القوى السياسية الكردية التي ظهرت إلى
من أضواء القصور.. إلى ظلمات السجون
تحاط حياة بعض الرؤساء بكثير من الإجلال والعظمة.. ولم لا؟ وهم يسكنون القصور الرئاسية الفخمة، ويسيرون في مواكب رئاسية يحميها حراس أشداء، ويسافرون فيحظون باستقبالات رسمية رفيعة.. يتحدثون فتفرد لهم الصحف، ويخطبون فتهتف الشعوب فداء لهم، وقد يحملونهم على الأعناق.. حياة مهيبة تغلفها القوة أحيانا؛ فيشعرون بأنهم
مواضيع نشرت سابقا
صراع الإسكندرية.. مع هويتها
إسكندرية.. ليه؟
السياسي الذي قتله حارسه
قالوا
«موضة» الجلد في الخرطوم
الهند وإيران.. علاقة تنحسر تحت الضغوط الأميركية
تونس الهادئة.. في الفوضى
.. وفي الجزائر فوضى محدودة
الجوزو.. المفتي الذي يتشرف بشتمه
قالوا