منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية في أميركا، والسعودية في شقها الثقافي - السياسي تعيش حراكا نوعيا في التوجهات الفكرية التي تسيطر على المشهد، وهو حراك لا يمكن فصله عن سياقاته التاريخية الممتدة بتاريخ امتداد الدولة السعودية الحديثة، ولكن بالطبع يمكن التأكيد أنه لم يكن بهذا الوضوح.
مع أحداث «الربيع