دخلت المعارضة السورية، أمس، مرحلة «المؤسساتية العربية» من بابها العريض عبر شغرها لمقعد سوريا الدائم في الجامعة العربية.
لكن اللافت كان طريقة دعوة رئيس الدورة الحالية للقمة العربية الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمير دولة قطر، للوفد السوري، إذ قال: «أصحاب الجلالة والفخامة والسمو، استأذنكم في دعوة السيدين