«من المخجل أن ترى مجموعة من الثوار في طرابلس يرتدون الملابس بشكل، وفي مصراتة بشكل آخر.. هذه أمور صغيرة، لكن الرمزية فيها خطيرة للإنسان الذي يأتي من الخارج.. هذا مؤشر من مؤشرات قياس الاستقرار في الوطن».
هكذا يقول البروفسور محمد بالروين، من مدينة مصراتة الواقعة إلى الشرق قليلا من العاصمة الليبية طرابلس.