مستخدما سياسة الترهيب والترغيب مع الصحافيين الصينيين، قام بو شيلاي، مسؤول الحزب الشيوعي الصيني الطموح، بإضفاء المزيد من الإثارة على مستقبله السياسي عن طريق رسم صورته العامة بمنتهي البراعة وسرقة الأضواء بصورة لم يقم بها أي من نظرائه، حين كان يحكم إحدى المدن الصينية.
أما الآن، وبعد خروجه من صفوف المناصب