يحضر باراك أوباما على «تويتر» وكذلك ميت رومني، ومعهما الناخبون الذين يتابعون السباق الرئاسي سواء كان ذلك بوعي أو دون وعي.
اندفع المرشحون والمخططون الاستراتيجيون والصحافيون والسياسيون الذين لا شأن لهم نحو موقع التواصل الاجتماعي الشهير «تويتر» الذي يعد ساحة لنشر الأخبار والمعلومات كبيرها وصغيرها من خلال