بعد أن فرغ من ترتيب البيت من الداخل، وتخلص من أبرز ممثلي الطابور الخامس من رموز اللوبي اليهودي الصهيوني بين جنبات الكرملين وأروقة السلطة في تسعينات القرن الماضي، تحول الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إلى تصفية حساباته مع «إمبراطوريات الإعلام» التي كانت استمرأت الاستمتاع بمآثر وأضواء «الدولة داخل الدولة».
وما